17 Apr

تغذية لاعب كمال الاجسام

– التغذية الجيدة أو السليمة بمعنى آخر فى كل الأوقات شىء أساسى من أجل أداء

ممتاز للرياضى حتى لو كانت المنافسة موسمية.

متطلبات التغذية الرئيسية

واللياقة للرياضيين تتشابه إلى حد كبير مع الشخص العادى فجودة الحياة وأساسيات

تحقيقها لا تختلف من شخص لآخر إلا أن هناك بعض الاختلافات البسيطة ومن الممكن أن

نقول عليها تعديلات ثانوية مطلوبة للشخص الرياضى قبل دخوله المنافسة من أجل تدعيم

أدائه.

– نصائح

التغذية للراضى:

البروتينات: على عكس ما يظنه الكثير من المدربين والرياضيين أنفسهم فإن

متطلبات التغذية من البروتينات ليست بنسب أكبر مما يحتاجه الشخص العادى الذى لا

يمارس رياضة بعينها. فكل الأشخاص على حد سواء تحتاج حوالى 1 جرام من

البروتينات/كيلوجرام من الوزن.

الكربوهيدرات: النسبة الموصى بها لإجمالى استهلاك السعرات الحرارية

اليومية من الكربوهيدرات هو 65%، والكربوهيدرات المعقدة التركيب ينبغى أن يتم

تناولها بنسبة أكبر من الكربوهيدرات البسيطة التركيب (السكريات). ونجد ان

الكربوهيدرات المعقدة التركيب متمثلة فى البطاطس، الأرز البنى، الفاصوليا

المجففة، الفاكهة والخضراوات الطازجة والحبوب والخبز من الحبوب الخالصة. بالإضافة

إلى أن الكربوهيدرات المعقدة التركيب تمد خلايا الكبد والعضلات بالجلوكوز والتى

تختزن على هيئة (جليكوجين – Glycogen) وتُحول إلى جلوكوز للاستخدام عند الاحتياج

لها أثناء ممارسة الرياضة.

الدهون: ينبغى ألا تتعدى النسبة عن 20% من إجمالى السعرات الحرارية

الغذائية التى تأتى من الدهون.

– الأنظمة

الغذائية الخاصة بإنقاص الوزن (الرجيم):

ينبغى

ألا يقلل الرياضى فى طعامه بغرض إنقاص الوزن، بمعنى أنه من غير المحبذ له أو

ممنوع عليه الدخول فى انظمة الرجيم لأنه يمارس أنشطة قوية وحيوية والتى تعمل على

إحلال الدهون بالعضلات وفى نفس الوقت يبقى الجسم على وزنه كما هو. والبرنامج

الرياضى المجهد يصاحبه دائماً ازدياد فى معدلات التمثيل الغذائى والذى بالتالى

يتطلب زيادة فى معدل استهلاك السعرات الحرارية من الفرد. لكن إذا توقف الشخص عن

ممارسة الرياضة لأى سبب من الأسباب عليه حينئذ أن يقلل من معدل استهلاكه للسعرات

الحرارية وإلا سيزيد وزنه بسرعة كبيرة.

 

* برنامج

التغذية للرياضيين:

 

– قبل الحدث

الرياضى:

ينبغى

تناول الوجبة الغذائية قبل المنافسة بحوالى من 3-5 ساعات.

– بعد الحدث

الرياضى:

الجلوكوز المخزن فى الكبد

والعضلات يقل مع ممارسة الرياضة، ومن أجل استعادة الجلوكوز مرة أخرى وملء خلايا

الكبد والعضلات به ينبغى الزيادة فى معدل الأطعمة الكربوهيدراتية لمدة ثلاثة أيام

بعد الحدث الرياضى.

* السوائل

والرياضة:

– الماء:

على الرياضى شرب الماء البارد

(المثلج) لأن امتصاصه أسرع ولا يسبب شد عضلى مثل الماء الساخن. بالإضافة إلى شرب

كم وفير من الماء أثناء المنافسة الرياضية فينبغى على الأقل شرب 8 أكواب من الماء

يومياً.

– السوائل

والجلوكوز:

خلال الأنشطة الرياضية الطويلة

مثل الجرى لابد من لإحلال السوائل والجلوكوز طالما يطول النشاط الرياضى. والتركيز

الموصى به من الجلوكوز 2- 2.5 جرام لكل ديسيلتر من الماء. لا تشرب أكثر من 800

مليلتر من السوائل خلال أى ساعة من الأنشطة الرياضية التى تتطلب قوة تحمل لأنك

ستملأ المعدة وسيعوق ذلك الأداءٍٍ.

– التغذية الجيدة أو السليمة بمعنى آخر فى كل

الأوقات شىء أساسى من أجل أداء ممتاز للرياضى حتى لو كانت المنافسة موسمية. متطلبات

التغذية الرئيسية واللياقة للرياضيين تتشابه إلى حد كبير مع الشخص العادى فجودة

الحياة وأساسيات تحقيقها لا تختلف من شخص لآخر إلا أن هناك بعض الاختلافات البسيطة

ومن الممكن أن نقول عليها تعديلات ثانوية مطلوبة للشخص الرياضى قبل دخوله المنافسة

من أجل تدعيم أدائه.

– نصائح التغذية للراضى:- البروتينات: على عكس ما يظنه الكثير من المدربين

والرياضيين أنفسهم فإن متطلبات التغذية من البروتينات ليست بنسب أكبر مما يحتاجه

الشخص العادى الذى لا يمارس رياضة بعينها. فكل الأشخاص على حد سواء تحتاج حوالى 1

جرام من البروتينات/كيلوجرام من الوزن.

– الكربوهيدرات: النسبة الموصى بها لإجمالى استهلاك السعرات الحرارية اليومية من

الكربوهيدرات هو 65%، والكربوهيدرات المعقدة التركيب ينبغى أن يتم تناولها بنسبة

أكبر من الكربوهيدرات البسيطة التركيب (السكريات). ونجد ان الكربوهيدرات المعقدة

التركيب متمثلة فى البطاطس، الأرز البنى، الفاصوليا المجففة، الفاكهة والخضراوات

الطازجة والحبوب والخبز من الحبوب الخالصة. بالإضافة إلى أن الكربوهيدرات المعقدة

التركيب تمد خلايا الكبد والعضلات بالجلوكوز والتى تختزن على هيئة (جليكوجين –

Glycogen) وتُحول إلى جلوكوز للاستخدام عند الاحتياج لها أثناء ممارسة الرياضة.

– الدهون: ينبغى ألا تتعدى النسبة عن 20% من إجمالى السعرات الحرارية الغذائية التى

تأتى من الدهون.

– الأنظمة الغذائية الخاصة بإنقاص الوزن (الرجيم):ينبغى ألا يقلل الرياضى فى طعامه

بغرض إنقاص الوزن، بمعنى أنه من غير المحبذ له أو ممنوع عليه الدخول فى انظمة

الرجيم لأنه يمارس أنشطة قوية وحيوية والتى تعمل على إحلال الدهون بالعضلات وفى نفس

الوقت يبقى الجسم على وزنه كما هو. والبرنامج الرياضى المجهد يصاحبه دائماً ازدياد

فى معدلات التمثيل الغذائى والذى بالتالى يتطلب زيادة فى معدل استهلاك السعرات

الحرارية من الفرد. لكن إذا توقف الشخص عن ممارسة الرياضة لأى سبب من الأسباب عليه

حينئذ أن يقلل من معدل استهلاكه للسعرات الحرارية وإلا سيزيد وزنه بسرعة كبيرة.

* برنامج التغذية للرياضيين:- قبل الحدث الرياضى:ينبغى تناول الوجبة الغذائية قبل

المنافسة بحوالى من 3-5 ساعات.- بعد الحدث الرياضى:الجلوكوز المخزن فى الكبد

والعضلات يقل مع ممارسة الرياضة، ومن أجل استعادة الجلوكوز مرة أخرى وملء خلايا

الكبد والعضلات به ينبغى الزيادة فى معدل الأطعمة الكربوهيدراتية لمدة ثلاثة أيام

بعد الحدث الرياضى.

 

* السوائل والرياضة:- الماء:على الرياضى شرب الماء البارد (المثلج) لأن امتصاصه

أسرع ولا يسبب شد عضلى مثل الماء الساخن. بالإضافة إلى شرب كم وفير من الماء أثناء

المنافسة الرياضية فينبغى على الأقل شرب 8 أكواب من الماء يومياً.- السوائل

والجلوكوز:خلال الأنشطة الرياضية الطويلة مثل الجرى لابد من لإحلال السوائل

والجلوكوز طالما يطول النشاط الرياضى. والتركيز الموصى به من الجلوكوز 2- 2.5 جرام

لكل ديسيلتر من الماء. لا تشرب أكثر من 800 مليلتر من السوائل خلال أى ساعة من

الأنشطة الرياضية التى تتطلب قوة تحمل لأنك ستملأ المعدة وسيعوق ذلك الأداءٍٍ.

Leave a comment