Category: المدونة

الواى بروتين whey protein   الواي بروتين من المكملات الغذائيه التي لا غني عنها لدي العديد من لاعبي بناء الاجسامفهو يزود اللاعب بنحو اكثر من ثلث احتياجه اليومي من البروتين ولقد حاز علي الثقه لما حققه هذا المكمل من نتائج باهره في الحصول علي ضخامه عضليه بدون اكتساب اي دهون.ماهو الواي:هو بروتين مصل الحليب او ما يسمي ب بروتين الشرش.ويصنع الواي من شرش الحليب الذي يتكون من(92% ماء – 6.5 لاكتوز – 0.9بروتين -0.2فيتامينات و املاح ودهون مذابه) وينتج من عملية تحويل الحليب الي الجبنه.اهميته:-يزودك بما تحتاجه من الاحماض الامينيه اللازمه لبناء الانسجه العضليه.-يحسن من ادائك الرياضي-يقوي مناعة الجسممميزاته:كما نعلم انه يوجد العديد من مصادر البروتين مثل (اللحوم – السمك – البيض -و………)ولكن الواي بروتين يتميز عنهم للاتي:1-بالقيمه البيولوجيه العاليه2-سرعةالهضم والامتصاص من45 الي 60 دقيقه3-سهولة تناوله*فهو خليط متوازن من الاحماض الاميني الاساسيه وغير الاساسيه*من اكثر مصادر البروتين احتواءا علي الاحماض الامينيه المتشبعه(BCAA)*مصدر مهم للاحماض الامينيه الغنيه ب عنصر الكبريت (methionine و cysteine)و حمضcysteine له دور هام جداحيث يحتاجه الجسم لبناء glutathione المهم للجهاز المناعي وكذلك يعمل كمضاد للأكسده.*غني بالجلوتامين المهم للحفاظ علي الكتله العضليه المكتسبه.*يحتوي علي الكالسيوم الهام لبناء عظام قويه ولقد اثبتت الدراسات ايضا اهمية الكالسيوم في التقليل من ترسيب الدهون (حيث ان عند انخفاض مستويات الكالسيوم تفرز الغده الجار درقيه هرمون يعمل علي ترسيب الدهون).نسبه متنوعه من فيتامينات A, C, B1, B2, B3, B5, B12 وحمض الفوليكنبذه مختصره عن انواع الواي بروتين:1- الواي بروتين المركز (WPC):بعد القيام بعملية ترشيح السوائل من شرش الحليب ومعالجته عند درجة حراره معينه للتخلصمن ال لاكتوز و الدهون والكوليستيرول ينتج الواي المركز البودرالواي المركز نسبة البروتين فيه 80% مع قليل من اللاكتوز و الدهون.2-الواي بروتين المعزول (WPI):بتم معالجته بطريقه افضل من الواي المركزوبتكون نسبة البروتين فيه 90 ال 95% وخال من اللاكتوز والدهوناسرع في الهضم والامتصاص من المركز3-Ion-Exchanged Protein Isolates :بيتم عزله بواسطة شحنات كهربائيهنسبة البروتين تصل الي 98%4-Hydrolyzed Whey Peptide )HWP) :واي معزول او مركز ولكنه يتميز ب بروابط بيبتيد قصيره(سهل تحللها مائيا وسريعة الامتصاص)جرعاته واوقات تناولها:- 3مرات يوميا في كل مره تناول 30جرام واي بروتين-قبل الافطار او بين الوجبات-بعد التمرين مباشرة-وقبل ساعات النوم الطويلهاعراض جانبيه:منتج طبيعي وامن عند استخدام الجرعات الموصي بها

كورس الاستشفاء بعد الاستخدام للمنشطات Post Cycle Therapy (PCT) PCT هي فترة علاج دوائي تتبع استخدام الستيرويدات الابتنائية. يعد علاج ما بعد الكورس أيضًا أحد الموضوعات الأكثر إرباكًا للعديد من مستخدمي الستيرويد ؛ هذا يرجع إلى حد كبير إلى المفاهيم الخاطئة. متى تبدأ PCT ، والأدوية التي يجب استخدامها ، ومدة استخدامها وما يجب أن تتوقعه ، هذه كلها أسئلة شائعة وتلك التي سنتناولها هنا. الغرض من PCTعندما نستخدم الستيرويدات الابتنائية ، فإننا نقمع إنتاج هرمون التستوستيرون الطبيعي لدينا. التستوستيرون ، هرمون الذكورة الأساسي ، ضروري لرفاهيتنا. معظم الرجال الذين يستكملون بالستيرويدات الابتنائية سيحصلون  على  كمية قليلة من هرمون التستوستيرون في الكورس بسبب عامل التثبيط هذا. يتم تصنيع التستوستيرون في الخصيتين. من أجل وجود هرمون التستوستيرون ، تطلق الغدة النخامية نوعين من هرمون الغدد التناسلية (LH) وهرمون (FHS) ؛ هذا يخبر الخصيتين لإنتاج هرمون التستوستيرون. عندما نتناول الستيرويدات الابتنائية ، تقل الإشارة التي تخبر الغدة النخامية بإنتاج LH و FSH وبالتالي يتم إنتاج كمية أقل من هرمون التستوستيرون. إذا قمنا بحقن هرمون التستوستيرون ، فلن يكون لهذا القمع سوى القليل جدًا من النتائج لأننا نوفر لجسمنا ما يحتاجه من خلال مصدر خارجي. ومع ذلك ، بمجرد انتهاء استخدام الستيرويد ، لدينا مشكلة الإشارة المكبوتة التي يجب التعامل معها. هذا هو الغرض من PCT ، لتحفيز إنتاج هرمون التستوستيرون الطبيعي حتى لا نترك الجسم في حالة انخفاض هرمون التستوستيرون.أسطورة القمع (العقم)غالبًا ما يقال أنه إذا كنت تتناول أي من المنشطات ، فأنت الآن لا تنتج هرمون التستوستيرون و تصبح عقيما ولكن هذا ليس صحيحًا تمامًا. ستعمل جميع الستيرويدات الابتنائية على قمع إنتاج هرمون التستوستيرون الطبيعي ، لكن معدل التثبيط يعتمد على المنشطات. الستيرويد مثل الناندرولون (Deca Durabolin) سوف يؤدي إلى قمع 100٪ من الإنتاج الطبيعي بعد جرعة واحدة 100 ملغ. ومع ذلك ، فإن الستيرويد مثل Oxandrolone (Anavar) لن يؤدي إلى قمع كامل. مع المنشطات الأكثر اعتدالًا مثل Anavar ، سيعتمد مقدار القمع على الجرعة ومدة الاستخدام والوراثة. ومع ذلك ، على الرغم من أن القمع قد لا يكون بنسبة 100٪ ، إلا أنه يظل كافياً في كل حالة لوجود حاجة لمكملات التستوستيرون أثناء الاستخدام. حتى لو لم يتسبب الستيرويد في قمع كامل ، فسيكون كافياً لوضع هرمون التستوستيرون في حالة منخفضة المستوى. ماذا تتوقع من PCT أكبر مشكلة في معظم خطط PCT هي وجود تفسيرات غير واقعية لدى الفرد. ستستمر معظم خطط ال PCT من 4 إلى 6 أسابيع ويتوقع العديد من الرجال أن يعود كل شيء إلى طبيعته بمجرد اكتمال فترة 4-6 أسابيع. PCT  لا تعمل بهذه الطريقة. يتوقع العديد من الرجال أيضًا الحفاظ على مكاسبهم في الوزن أو القوة بعد PCT  إذا كانت خطة PCT مناسبة، لا تعمل PCT  بهذه الطريقة. ستساعدك خطة ال PCT  الجيدة على حماية بعض التقدم الذي أحرزته والحفاظ عليه ، ولكن إذا لم يعد التدفق الكبير للهرمونات موجودًا (التدفق الكبير للهرمونات التي ساعدتك على تحقيق مكاسبك) ، فبدون نظام الدعم هذا ، ستفقد بعضًا منه. من مكاسبك. طريقة جيدة للنظر إليها هي عندما ننظر إلى الطعام - العناصر الغذائية التي تتناولها تساعدك على بناء جسمك. تصبح العناصر الغذائية التي تتناولها هي نظام الدعم. يتم سحب العناصر الغذائية ويختفي نظام الدعم معها ويبدأ "المبنى" في الانهيار. لهذا السبب ، ليس من غير المألوف أن يبدأ بعض الرجال في استهلاك سعرات حرارية إضافية خلال ال PCT  من أجل حماية مكاسبهم - بعبارات مبسطة فهم يستبدلون الهرمونات التي تم أخذها بالمغذيات. يمكن أن يساعد ذلك في الحفاظ على الوزن ولكنها ليست فكرة جيدة دائمًا. الوزن هو مجرد وزن وإذا لم يكن وزنًا فهذا يعني أن الأنسجة العضلية تكون عديمة الفائدة. ليس من غير المألوف أن يضع بعض الرجال كمية جيدة من الدهون في الجسم خلال هذه المرحلة بسبب يأسهم في التمسك بالمكاسب. الغرض الأساسي من ال PCT  هو تحفيز إنتاج هرمون التستوستيرون الطبيعي. قد تضيع بعض المكاسب خلال هذه الفترة ، لكنها ليست نهاية العالم. بالنسبة لمستخدم الستيرويد ، سيكون في الدورة مرة أخرى يومًا ما. في الفترة الحالية ، يجب أن يركز على تعافيه الهرموني ، ومواصلة التدريب وتناول الطعام بشكل صحيح لحماية المكاسب التي يمكنه الحصول عليها دون زيادة الدهون في الجسم. هذا هو حقًا النهج المنطقي الوحيد طويل المدى.  ماذا يحدث عندما لا يتم  عمل PCT إذا كنت من مستخدمي المنشطات ، مما يعني أنك في كورس أكثر مما أنت خارج ، فإن تشغيل PCT يمكن أن يؤدي إلى نتائج عكسية. على سبيل المثال ، يكمل رجل دورة ما ، وينفذ PCT ،  ثم يقفز مرة أخرى في كورس اخر مباشرة بعد PCT  أو بعدها بقليل. هذه ممارسة قاسية للغاية ومخيفة لجسمك. أنت تقوم بإيقاف إنتاج هرمون التستوستيرون الطبيعي ، وتحفيز ذلك من خلال PCT  ثم إيقافه مرة أخرى. لقد وضعت نفسك في أفعوانية لا تنتهي أبدًا مع مستويات الهرمونات التي ستلحق الضرر بجسمك. لمثل هذا الفرد هو أدوية PCT هناك العديد من الأدوية التي يمكن استخدامها نظريًا ل PCT ، ولكن هناك دواءان فقط يجب أن يكونا أساسيين ، تاموكسيفين (نولفاديكس) وكلوميفين  (كلوميد). يقع كل من Nolvadex و Clomid في فئة الأدوية المعروفة باسم مُعدِّلات مستقبلات الاستروجين الانتقائية (SERMs). كما هو الحال مع جميع SERMs "Nolva" و Clomid تحفز إطلاق LH و FSH وبالتالي زيادة إنتاج هرمون التستوستيرون الطبيعي. بالنسبة لمعظم خطط PCT ، سيكون هذان الدواءان الوحيدان المطلوبان. يتم أيضًا استخدام  البرجنيل HCG (Human Chorionic Gonadatropin) أحيانًا أثناء مرحلة PCT . عند تناول التستوستيرون ، خاصة في العصر الحديث ، يدخل العديد من الرجال جرعات منخفضة من هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية في دورات الستيرويد ، عادة 250-350 وحدة دولية بضع مرات في الأسبوع. وبالتالي تحافظ في الواقع على إنتاج الخصيتين لهرمون التستوستيرون حتى في حالة وجود الستيرويدات الابتنائية. ومع ذلك ، فإنه لا يحفز إنتاج LH الفعلي. استخدام HCG في دورة ، يتم ذلك في المقام الأول بحيث يكون التعافي بعد الدورة أسهل (من الناحية النظرية). يستخدم HCG أيضًا في الكورس لمنع أو على الأقل تقليل ضمور الخصية الذي يحدث بسبب استخدام الستيرويدات الابتنائية. إن ضمور الخصية الذي يحدث ليس دائمًا ولكنه سينعكس بمجرد التوقف عن استخدام الستيرويد ويبدأ إنتاج التستوستيرون الطبيعي مرة أخرى. إذا تم استخدام HCG في الكورس ، فلا داعي لاستخدامه بعد الكورس. ومع ذلك ، لن يستخدم بعض الرجال هرمون البرجنيل خلال الكورس لعدة أسباب. على الرغم من أنه ليس شائعًا للغاية ، إلا أن استخدام هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية (HCG) يمكن أن يزيد من مستويات الاستراديول بشكل كبير لدى بعض الرجال حتى مع استخدام مثبط أروماتيز (AI). تُستخدم ارمدكس بانتظام لمكافحة مشاكل هرمون الاستروجين أثناء الدورة ، ولكن من الأفضل عمومًا الاحتفاظ بها في أدنى حد ممكن. إذا لم يتم استخدام HCG في الدورة ، فقد تكون مقدمة لخطة PCT  في بعض الحالات. سنراجع هذا أكثر لاحقًا. تُستخدم الارمدكس أحيانًا أثناء PCT  نظرًا لقدرتها على تحفيز LH و FSH. ومع ذلك ، فإنها تخفض أيضًا مستويات هرمون الاستروجين وغالبًا ما تكون أكثر من اللازم خلال هذه المرحلة. جزء من خطة PCT  هو السماح للجسم بالتطبيع وجزء من ذلك هو الحفاظ على مستويات هرمون الاستروجين الطبيعية. الاستروجين ليس هرمونًا شريرًا لدى كثير من الرجال ، وخاصة مستخدمي الستيرويد الذين يعتقدون أنه كذلك. الإستروجين مهم للغاية لبناء العضلات ، والصحة الجنسية ، والصحة العقلية ومجموعة من المجالات الأخرى. يمكن أن تكون مستويات الأستروجين المرتفعة جدًا أو المنخفضة جدًا مشكلة كبيرة. متى تبدأ ال PCT يعد التوقيت عاملاً مهمًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالPCT. إذا تم استخدام جميع المنشطات قصيرة الاستر ، مثل هرمون تستوستيرون بروبيونات ، ترينبولون أسيتات ، وما إلى ذلك يجب أن تبدأ PCT  بعد 3-4 أيام من آخر حقنة. ومع ذلك ، إذا تم استخدام أي منشطات ذات الإستر الطويلة ، مثل Testosterone Cypionate و Nandrolone Decanoate وما إلى ذلك ، فسترغب في الانتظار لمدة 14 يومًا على الأقل قبل البدء في ال PCT . إذا تم استخدام ناندرولون ديكانوات ، فقد لا تكون فكرة سيئة الانتظار لمدة 21 يومًا كاملة قبل بدء PCT . إذا تم استخدام HCG كجزء من خطة PCT  (لا يُنصح عمومًا باستخدامها في الكورس) إذا تم استخدام جميع المنشطات ذات الاسترات القصيره ، فسيبدأ استخدام HCG بعد 3 أيام تقريبًا من آخر حقنة وتستمر لمدة 10 أيام من العلاج. إذا تم استخدام أي منشطات ذات استر طويل  ، فستبدأ HCG بعد 10 أيام تقريبًا من آخر حقنة وتستمر لمدة 10 أيام من العلاج. في كلتا الحالتين ، بمجرد اكتمال استخدام HCG ، سيبدأ استخدام SERM على الفور.

الغرض من استخدام كل منشط   بفهم عام ، سننظر بإيجاز إلى 32 المشتركة فيما يتعلق بالغرض من استخدامها. مرة أخرى ، قمنا بإدراج 32 نوعًا من المنشطات الأكثر شيوعًا ؛ هذه المرة قمنا بإدراجها حسب الاسم الأكثر شيوعًا. علاوة على ذلك ، قمنا بإدراج الغرض من استخدامه بالمعنى العلاجي والأداء حيثما ينطبق ذلك ؛ يجب أن يمنحك هذا فكرة جيدة من أين تبدأ عمليتك التعليمية اعتمادًا على الأهداف والرغبات التي تفكر فيها.من أجل تزويدك بفهم عام ، سننظر بإيجاز إلى 32 المشتركة فيما يتعلق بالغرض من استخدامها. مرة أخرى ، قمنا بإدراج 32 نوعًا من المنشطات الأكثر شيوعًا ؛ هذه المرة قمنا بإدراجها حسب الاسم الأكثر شيوعًا. علاوة على ذلك ، قمنا بإدراج الغرض من استخدامه بالمعنى العلاجي والأداء حيثما ينطبق ذلك ؛ يجب أن يمنحك هذا فكرة جيدة من أين تبدأ عمليتك التعليمية اعتمادًا على الأهداف والرغبات التي تفكر فيها.يجب أن يمنحك هذا فكرة جيدة من أين تبدأ عمليتك التعليمية اعتمادًا على الأهداف والرغبات التي تفكر فيها.يجب أن يمنحك هذا فكرة جيدة من أين تبدأ عمليتك التعليمية اعتمادًا على الأهداف  اسم الستيرويد علاجي الأداءأنادرول يشيع استخدامها لمحاربة فقر الدم أو أمراض هزال العضلات تستخدم لتعزيز الكتلة والقوة - يمكن استخدامها لتعزيز الامتلاء في مراحل القطعانافار تستخدم لتعزيز زيادة الوزن أو محاربة أمراض الهزال العضلي - تستخدم أحيانًا لعلاج هشاشة العظام يستخدم لتعزيز التكييف في دورات القطع - زيادة القوة المعتدلة - الانتعاش المعزز - معدل الأيض المعزز - يستخدمه الرجال والنساء بأمانتستيرون يستخدم لعلاج انخفاض هرمون التستوستيرون أو كجزء من خطة علاج إياس الذكورة لا يستخدم لأغراض الأداء - لن يوفر زيادة كبيرة في مستوى أداء هرمون التستوستيرون بسبب سوء الامتصاصأندريول يستخدم لعلاج انخفاض هرمون التستوستيرون أو كجزء من خطة علاج إياس الذكورة لا يستخدم لأغراض الأداء - غير فعال للغاية للأداء - مشاكل الامتصاص والسمية الكبدية القويةديكا دورابولين يشيع استخدامه لعلاج القصور الكلوي وفقر الدم - يستخدم أحيانًا لعلاج أمراض الهزال العضلي الشديد يشيع استخدامها لتعزيز نمو الكتلة أو الأنسجة - تعزيز الانتعاش الهائل وتجديد الشباب - يعزز بقوة الإغاثة المشتركةدينابول لا يستخدم للأغراض العلاجية يستخدم لتعزيز الكتلة والقوة والتحمل العضليدينابول لا يستخدم للأغراض العلاجية نادرًا ما يستخدم - يستخدم لتعزيز الكتلة في غير موسمها - خصائص علاجية وتجديد قوية - ممتازة للتعافياكوابويز لا يستخدم للأغراض العلاجية تستخدم لتعزيز القوة والتعافي وتعزيز التكييف المعزز - رائع للشفاء والتحمل العضلي - يمكن استخدامه لتعزيز الكتلة عندما ترافق العوامل الجماعية الأخرىفينا ترينابولون لا يستخدم للأغراض العلاجية متعدد الاستخدامات حقًا - يمكن أن يعزز الكتلة والقوة وتأثيرات القطع أو التكييف الهائلة - يعزز الانتعاش وتجديد الشباب بمعدل مرتفع - محسن التمثيل الغذائي الشديد - يمكن استخدامه لجميع الأغراضهالوتستين نادرًا ما تستخدم - يمكن استخدامها لعلاج البلوغ المتأخر - تستخدم أحيانًا لمحاربة أشكال معينة من سرطان الثدي - توصف أحيانًا لعلاج نقص الأندروجين الحاد تستخدم بشكل أساسي لتعزيز القوة - ستزيد القوة بشكل كبير وسريع أكثر من أي ستيرويد - يمكن استخدامها لتكييف الجوانب عندما تكون ضعيفة للغايةماستيرون لا يستخدم للأغراض العلاجية يستخدم فقط تقريبًا لأغراض التكييف مثل الصلابة والجفاف والتعريف العام - تأثير قوي مضاد للأروماتيزNPP أو Durabolon يشيع استخدامه لعلاج القصور الكلوي وفقر الدم - يستخدم أحيانًا لعلاج أمراض الهزال العضلي الشديد يشيع استخدامها لتعزيز نمو الكتلة أو الأنسجة - تعزيز الانتعاش الهائل وتجديد الشباب - يعزز بقوة الإغاثة المشتركةبارابولان لا يستخدم للأغراض العلاجية الكتلة والقوة وتأثيرات القطع أو التكييف الهائلة - تعزز الانتعاش وتجديد الشباب بمعدل مرتفع - محسن التمثيل الغذائي الشديد - يمكن استخدامه لجميع الأغراضبريموبولان لا يستخدم للأغراض العلاجية يستخدم لتعزيز التكييف والتعافي - نادرًا ما يستخدم بسبب الشكل الفموي الذي يفتقر إلى طبيعة C17-aa الطبيعية التي تصاحب معظم الستيرويدات الفمويةبروفيرون لا يستخدم للأغراض العلاجية يستخدم لخصائصه المضادة للاستروجين - يمكن أن يعزز الزيادات في هرمون التستوستيرون الحرسوستانون -250 يستخدم لعلاج انخفاض هرمون التستوستيرون أو كجزء من خطة علاج إياس الذكورة متعدد الاستخدامات - يمكن أن يعزز الكتلة والقوة والتكييف - يحافظ على الأنسجة ويعزز الانتعاش والتجديد - معزز الأيض الهائلالتستوستيرون سيبيونات يستخدم لعلاج انخفاض هرمون التستوستيرون أو كجزء من خطة علاج إياس الذكورة - يوصف أحيانًا لعلاج نقص الرغبة الجنسية لدى النساء متعدد الاستخدامات - يمكن أن يعزز الكتلة والقوة والتكييف - يحافظ على الأنسجة ويعزز الانتعاش والتجديد - معزز الأيض الهائلالتستوستيرون إينونثات يستخدم لعلاج انخفاض هرمون التستوستيرون أو كجزء من خطة علاج إياس الذكورة متعدد الاستخدامات - يمكن أن يعزز الكتلة والقوة والتكييف - يحافظ على الأنسجة ويعزز الانتعاش والتجديد - معزز الأيض الهائلبروبيونات التستوستيرون يستخدم لعلاج انخفاض هرمون التستوستيرون أو كجزء من خطة علاج إياس الذكورة متعدد الاستخدامات - يمكن أن يعزز الكتلة والقوة والتكييف - يحافظ على الأنسجة ويعزز الانتعاش والتجديد - معزز الأيض الهائلسسبنشن التستوستيرون يستخدم لعلاج انخفاض هرمون التستوستيرون أو كجزء من خطة علاج إياس الذكورة متعدد الاستخدامات - يمكن أن يعزز الكتلة والقوة والتكييف - يحافظ على الأنسجة ويعزز الانتعاش والتجديد - معزز الأيض الهائلترينبولون إينونثات لا يستخدم للأغراض العلاجية الكتلة والقوة وتأثيرات القطع أو التكييف الهائلة - تعزز الانتعاش وتجديد الشباب بمعدل مرتفع - محسن التمثيل الغذائي الشديد - يمكن استخدامه لجميع الأغراضوينسترول يستخدم لعلاج فقر الدم غير المتجدد والوذمة الوعائية وفقدان القوة الشديد - يستخدم أحيانًا لمحاربة السمنة بالرغم من ندرته تستخدم دائمًا في القطع - رائعة للتكييف - تستخدم في الرياضة لتعزيز القوة - تحسن بشكل كبير من القدرة على التحمل العضلي - خصائص تعزيز التمثيل الغذائي القوية  

أكثر أنواع المنشطات شيوعًا هناك 32 نوعًا شائعًا من المنشطات ؛ هذه 32 تمثل المنشطات الابتنائية اندروجيني التي يمكن استخدامها من قبل أي شخص ؛ بينما يمكن العثور على آخرين ، فهي نادرة للغاية. في بعض الحالات ، ضمن هذا 32 ستجد نفس هرمون الستيرويد في اللعب ؛ ومع ذلك ، ستجد أنه فريد من نوعه بناءً على الإستر (الإستر) الذي تم إرفاقه أو في شكله المعين من الإدارة. الإستر (s) أو شكل الإدارة لا يغير طبيعة الهرمونات المحددة ؛ على سبيل المثال ، يوجد هرمون التستوستيرون في أشكال عديدة ، أكثر من أي هرمون آخر ، لكنه لا يزال هرمون التستوستيرون على أي حال ، ولا يتغير أسلوب عمله المباشر على هذاالأساس. سنخوض في أمثلة على هذا المفهوم لاحقًا ، لكن في الوقت الحالي ، عليك ببساطة أن تكون على دراية. على كل حال،لقد قمنا بإدراج 32 نوعًا من المنشطات الأكثر شيوعًا أدناه ؛ يتم سرد كل واحد من خلال الاسم المركب ، والاسم التجاري الشهير حيثما ينطبق ، وبالطبع طريقة استخدامه. الماده الفعاله الاسم التجاري المشهور كيف يستخدمأوكسي ميثولون أنادرول عن طريق الفمأوكساندرولون انافار عن طريق الفمالتستوستيرون سيدوستون عبر الجلدالتستوستيرون وندكانوات أندريول عن طريق الفمالناندرولون ديكانوات ديكا دورابولين عن طريق الحقنميثاندروستينولون دينابول عن طريق الفمبولدينون وندسيلنات اكوابويز عن طريق الحقنترينبولون اسيتات فينا - ترينا عن طريق الحقنفلوكسمستيرون هالوتستين عن طريق الفمدروستانولون بروبيونات ماستيرون عن طريق الحقنالناندرولون - فينيلبروبيونات NPP أو Durabolon عن طريق الحقنترينبولون-هيكساهيدروبنزيل كاربونات بارابولان عن طريق الحقنميثينولون اننثات بريموبولان عن طريق الفمميثينولون إينونثات Primobolan عن طريق الحقنميسترولون بروفيرون عن طريق الفمالتستوستيرون - بروبيونات - فينيلبروبيونات - إيزوكابروات - ديكانوات سوستانون -250 عن طريق الحقنستانوزولول وينسترول عن طريق الفم   ضمن 32 نوعًا الشائعً من المنشطات ، سنجد العديد من أغراض الاستخدام ؛ في الواقع ، مع هذه 32 ، في حين أنه من غير المحتمل أن يستخدمها أي شخص على الإطلاق ، يمكن الحصول على كل سمة أخيرة مرتبطة الستيرويد الابتنائية حتى مع عدد قليل منها. على أي حال ، فإن معظم الستيرويدات الشائعة ستحمل غرضًا أساسيًا ؛ السمات التي تلبي على وجه التحديد غرضًا أساسيًا واحدًا ؛ ومع ذلك ، فإنها غالبًا ما تحمل خصائص ثانوية يمكن أن تخدم غرضًا آخر جيدًا. ثم لدينا المنشطات متعددة الاستخدامات حقًا ، وهذه هي أنواع المنشطات التي يمكن أن تلبي تقريبًا أي غرض من مكملات الستيرويد ؛ إذا لم يكن الجميع ، فسيكون قريبًا جدًا. في حين أن هذا صحيح ، سنجد أن طريقة الإدارة يمكن أن تؤثر على تنوع المركبات ؛ في الواقع ، سيكون هذا أكثر من واضح عند النظر إلى العديد من مركبات التستوستيرون.على أي حال ، للحصول على فهم محدد لنشاط إجمالي هرمونات معين ، نشجعك على إلقاء نظرة على ملفات تعريف الستيرويد هنا على steroid.com. في غضون ذلك ، من أجل تزويدك بفهم عام ، سننظر بإيجاز إلى 32 المشتركة فيما يتعلق بالغرض من استخدامها. مرة أخرى ، قمنا بإدراج 32 نوعًا من المنشطات الأكثر شيوعًا ؛ هذه المرة قمنا بإدراجها حسب الاسم الأكثر شيوعًا. علاوة على ذلك ، قمنا بإدراج الغرض من استخدامه بالمعنى العلاجي والأداء حيثما ينطبق ذلك ؛ يجب أن يمنحك هذا فكرة جيدة من أين تبدأ عمليتك التعليمية اعتمادًا على الأهداف والرغبات التي تفكر فيها.من أجل تزويدك

  مــــا هــــو الاســـــتر وكــيف تــعــمل؟؟ الاستر هو سلسلة اعدت من ذرات الهيدروجين والكربون وهى ترتبط بهرمون المنشط الاصلى .حيث عندما توجد المنشطات فى صورتها الطبيعية ( بدون الاستر ) تكون لها فترة عمل قصيرة جدا لا تتعدى ال 24 ساعة لذلك يضاف لها الاسترات .لذلك يكمن عمل الاسترات فى ابطاء اطلاق المنشط الاصلى وذلك بصور تشابه الى حد ما افراز الهرمون الاصلى مثل التيستوستيرون فى الجسم البشرى مما يؤدى بدوره الى زيادة فترة عمل ونشاط المنشط بالدم . مـــا هو الفرق بين انــواع الاسترات ؟ نحن متفقين جميعا فى ان الاسترات جميعا عملها واحد وهو ابطاء اطلاق المنشط الاصلى مما يؤدى الى زيادة فترة نشاطه فى الجسم.ولاكن تختلف فيما بينها فى طول تلك الفترة فعلى سبيل المثالاذا فرضنا ان المنشط الاصلى الذى لدينا هو ( التيستوستيرون ) وتم حفظه فى استر البروبونات الذى بدوره سوف يبطء اطلاقه الى بضعة ايام ولاكن المدة تصل الى اسابيع مع الاننثات.هذا الاختلاف بيكون فى عدد ذرات الكربون التى يتكون منها الاستر كميائيا. انــواع الاستـــرات وفـــترة عــمـلها ؟ Propionate :هذا الاستر سوف يبطاء اطلاق المنشط الاصلى الى عدة ايام حيث ان كل المنشطات حاملة هذا الاستر سوف يحقنونها الاعبين من مرتين الى 3 مرات فى الاسبوع. Acetate :يبطىء هذا الاستر اطلاق المنشط لمدة يومين فقط لذا ستحقن المنشطات حاملة هذا الاستر يوميا او يوم بعد يوم. Isocarpoate :يبطىء هذا الاستر اطلاق المنشط لمدة تصل الى الاسبوع ولاكن الاعبين سيحقنونه مرتين بالاسبوع على الاقل وذلك للحفاظ على ارتفاع هرمونه بالدم ( وذلك لكى لا يحدث هبوط فى تركيز الهرمون بالدم )Phenylpropionate :سوف يبطىء اطلاق المنشط الى بضعة ايام ولاكن اطول بقليل من البروبيونات فلذلك يفضل الحقن من 2 الى 3 مرات بالاسبوع.Caproate :وهو شبيه الى استر الايزوكاربوات وهو اطول منه بقليل لذى يمكن الاحقن الاسبوعى بيه او حقنه مرتين بالاسبوعEnanthate :وهو الاكثر استخداما فى صناعة المنشطات حيث يبطىء اطلاق المنشط من 10 الى 14 يوم ولاكن سوف يحقنه الاعيبون اسبوعيا وذلك للحفاظ على عدم هبوط مستوى الهرمون فى الدم لانه بعد ال 10 ايام بيحصل هبوطفى حين فى المجال الطبى يحقن شهريا.Cypionate :وهو الاستر الاكثر شعبية فى مجال كمال الاجسام وهو شبيه للاننثات والفرق ليس كبيرا ولاكنه الفرق فى كمية الهرمون الاصلى به ويتم حقنه اسبوعيا.Decanoate :يعتبر من اطول الاسترات احتفاظا بالمنشط الاصلى حيث تصل الفترة الى شهر ولاكن الاعيبون سيحقنونه اسبوعيا وذلك لابقاء تركيز المنشط عالى بالدم.Undecylenate :وهو شبيه جد للديكانوت ويحقن ايضا اسبوعيا.Undecanoate :حيث سيبطىء هذا الاستر اطلاق المنشط لفترة تصل الى 3 اسابيع ولاكنه يعمل بسوء مع التيستوستيرون الذى يؤخذ عن طريق الفم ( الاندريول ).Laurate :تصل فترة ابقائه على المنشط الاصلى الى فترة تصل الى شهر ولاكن سوف يتم الحقن الاسبوعى به والسبب تم ذكره سابقا.Formate :وتصل الفترة فيه الى يوم او اثنين لذلك يتم الحقن اليومى به.Butyrate :وتصل الفترة فى هذا الاستر الى اسبوع ولاكن يحقن على الاقل مرتين اسبوعيا.Nonanoate :تصل الفترة فى هذا الاستر الى اسبوعان ولاكن يتم الحقن الاسبوعى به.Octanoate :وتصل فترة احتفاظه بالمنشط الاصلى الى 11 يوم ولاكن يتم الحقن مرتين اسبوعيا. مــلــحوظات هامــة ؟؟1- هذه اكتر الاسترات استخداما فى مجال كمال الاجسام وذلك حيث ممكن ان توجد بعض الاسترات التى لم يتم ذكرها.2_ وزن الاستر بيكون محسوب من كمية المنشط الاصلى حيث تعادل مثلا 250 مج من تيستوستيرون الاننثات الى 180 مج من التيستوستيرون النقى ( بدون استر )( DHT) OR ( ESTROGEN) 3_ الاستر ليس لهو دور فى تحول الهرمون الاصلى الى4_ لا يوجد للاستر اثر على زيادة احتفاظ الجسم بالمياه او ظهور الجينو ولاكن ذلك يعتمد على كمية الجرعةالماخوذة من المنشط ايا كان الاستر طويل ام قصير..5- جميع المنشطات المنتمية الى مجموعة( 17 – الفا الكايليتد ) الموجودة فى المنشطات الماخوذة عن طريق الفم مثل ( الانابول _ الانادرول ) لايتم اضافة استر لها لاطالة فترة نشاطها وذلك لانها لاتقبل كميائيا ربطها باستر وان تم وضع استر لها ستكون ايضا فترة نشاطها قصيرة.6- المنشطات ذات الاستر القصير يجب حقنها بصورة دورية فى خلال الاسبوع الواحد اما المنشطات ذات الاستر الطويل يكفى حقنها مرة واحدة فى الاسبوع وذلك لابقاء مستوى الهرمون مرتفع بالدم. ثانيا: فترة عمر النصف لاكثر المنشطات شيوعا فى الاستخدام : # المنشطات الماخوذة عن طريق الفم : Anadrol ( oxymetholone ) : 8-9 hoursAnavar ( oxandrolone ) : 9 hoursDianabol ( methandinone ) : 4 – 6 hoursWinsterol ( stanazol ) tab : 9 hours # المنشطات المحقونة : Deca-durabolin : 15 daysSEquipoise : 14 daysFinaject ( trenbolone acetate ) : 3 daysPrimobolan ( methenolone enanthate ) : 10.5 daysSustanon : 15 – 18 daysTestosteron – cypionate : 12 dayst- enanthate : 10.5 dayst- propionate : 4.5 dayst – suspension : 1 daywinsterol depot : 1 day

المنشطات قبل وبعد  بالنسبة للفرد الذي لم يستخدم أبدًا الستيرويدات الابتنائية ، هناك دائمًا القليل من عملية التفكير الأسطورية أنت لا تعرف ما يمكن توقعه وبناءً على ما سمعته ، يمكن أن يتسبب ذلك في جعل عقلك متوحشًا. في كثير من الأحيان وبشكل شائع هو التفكير في المنشطات قبل وبعد ؛ ترى نفسك كما أنت الآن ، تتخيل الميزة الابتنائية التي تمت إضافتها وقبل رؤيتك ترى كومة ضخمة ممزقة في عضلة العظام. في معظم الحالات ، ستكون هذه الرؤية بعيدة عن الواقع مثل حقيقة المنشطات قبلها وبعدهاغالبًا ما يكون بعيدًا عن خيال المبتدئ وإلى حد كبير عن خيال الثقافة الشعبية والمجتمع. الحقيقة بسيطة حقًا. عندما يتعلق الأمر بالستيرويدات الابتنائية ، لا يعرف الكثيرون ما يفعلونه وهذا ينطبق بشكل خاص على المستخدم لأول مرة. يمكنك الذهاب إلى أي صالة رياضية وقد سمعها معظمهم آلاف المرات "إذا تناولت المنشطات ، هل تدرك كم سأكون كبيرًا؟" على المنشطات قبل وبعد التصوير في هذا الرأس الأفراد في غير محله حتى انها مثيرة للضحك ولكن معظمهم يعتقد حقا إذا كانت تكملة أي وقت مضى أنها سوف تكسب 20-50lbs من العضلات نقية. حتى بعض المستخدمين المخضرمين لديهم هذا الوهم لأن الكثيرين لا يفهمون ما هو الوزن الحقيقي.المنشطات قبل وبعدإذا كنت قد قضيت أي وقت في صالة الألعاب الرياضية ، بغض النظر عن مدى صعوبة تدريبك أو مدى المكاسب التي حققتها حتمًا ، فستحتاج دائمًا إلى المزيد ؛ إنها ببساطة طبيعة بشرية. هناك البعض ممن وصلوا إلى مستوى معين وقد يكونون راضين إلى حد ما ولكنك نادرًا ما ستجد أي شخص يبدأ في المطالبة بنبرة جادة أنه وصل إلى الكمال في سعيه المنشود. كفرد يجد نفسه جزءًا من لعبة العضلات لأي سبب من الأسباب ، فإن مرحلة الانتفاخ أو كما هو معروف في رياضة كمال الأجسام التنافسية "خارج الموسم" هي النقطة التي يتم فيها الحصول على الكتلة والقوة. مع إدخال المنشطات قبل وبعد من المؤكد أن النتائج لن تكون أقل من إثارة الذهن ، خاصةً في المرة الأولى. على الرغم من أنك قد أمضيت سنوات في إضافة عشرة أرطال من الأنسجة الخالية من الدهون إلى إطارك بشكل طبيعي ، إلا أنه باستخدام الستيرويدات الابتنائية ، قد تجد جيدًا عشرة أرطال جديدة من الأنسجة على جسمك في جزء صغير من الوقت. من خلال استخدام المنشطات أثناء مرحلة الانتفاخ ، من السهل جدًا تجميع كميات هائلة من الوزن ؛ لم يسمع أحد عن ربح قدره 20-30 أو حتى 40 رطلاً ، لكن من المهم أن نلاحظ أنه على الرغم من أن المنشطات هي الأكثر احتمالًا ، فإن العبء الكامل للمكاسب ليس أنسجة عضلية ؛ فقط لأنك اكتسبت 40 رطلاً من الوزن لا يعني أنك اكتسبت 40 رطلاً من العضلات. عندما تكون في حالة تضخم ، مع أو بدون مساعدة الابتنائية ، فإن بعض اكتساب الدهون أمر لا مفر منه كما هو الحال مع كمية لا بأس بها من وزن الماء ؛ لا تتغير قوانين الكون لمجرد أنك تستكمل بالستيرويدات الابتنائية. ومع ذلك ، لا ترتكب أي أخطاء ، مع استخدام المنشطات قبل وبعد سوف يأخذ معنى جديدًا في الموسم الضخم الخاص بك على عكس ما كان عليه من قبل. المنشطات قبل وبعد القطعبالنسبة لأي رياضي عندما يحاول إنقاص وزنه ، فإنه سيفقد حتماً بعض الأنسجة العضلية ؛ الهدف من اتباع نظام غذائي جيد هو فقدان أكبر قدر ممكن من الدهون في الجسم مع الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الأنسجة الخالية من الدهون ولكن سيحدث بعض فقدان الأنسجة. بالنسبة لأي شخص لم يستكمل من قبل بالستيرويدات الابتنائية ، يمكن أن يكون هذا واقعًا محبطًا للغاية ؛ لقد خصصت الوقت لاكتساب الحجم والآن تريد تحويل هذا الجسم إلى آلة ممزقة ولكنك تخسر في هذه العملية الكثير من المكاسب التي حققتها بشق الأنفس. كلما تقدمت ، ستجد على الأرجح حيلًا جديدة وأفضل ، ستجد أشياء تعمل بشكل أفضل بالنسبة لك وتسمح لك بالحفاظ على المزيد من العضلات ، لكنك ستجد في معظم الحالات أنك لا تزال تخسر قليلاً. مرة أخرى ، ادخل عالم المنشطات قبل وبعد وعندما يحين وقت اتباع نظام غذائي ستجد المنشطات قبل وبعد التأثير لإعطاء "النظام الغذائي" معنى جديدًا تمامًا.باستخدام المنشطات أثناء اتباع نظام غذائي ، أصبحنا قادرين أخيرًا على التمسك بجزء كبير من كتلة العضلات المكتسبة في فترة التدريب خارج الموسم. بالتأكيد ، سيظل بعضًا منه مفقودًا عندما يصل النظام الغذائي إلى مستوى معين من الشدة ويجب أن يصل بالضرورة إلى هذا المستوى إذا أردنا أن نتنحى حقًا ولكن الفرق في فقدان العضلات مقابل الاحتفاظ بالعضلات لن يكون أقل من معجزة. مع وجودهم في اللعب ، ستمنح الستيرويدات قبل وبعد اتباع نظام غذائي جسمًا عضليًا أكثر رشاقة ، وهو الجسم الذي يحتفظ بالكثير من قوته حتى بعد فقدان الكثير من الوزن ؛ واحد يصعب لمسه ، وأكثر صلابة في المظهر ، وأكثر الأوعية الدموية ، وأكثر إرضاءً نحو الهدف المنشود.

استخدام المنشطات وإساءة استخدامها؟ أصبح استخدام الستيرويد وإساءة الاستخدام بشكل خاص ، مؤخرًا ، أحد أكثر الموضوعات التي تمت مناقشتها في أمريكا اليوم. يتم التحدث عن تعاطي المنشطات في كل مكان من مبرد الماء في العمل إلى مجلس الكونجرس. لكن الشيء الوحيد الذي يبدو أنه يستعصي على معظم الناس هو فكرة جيدة عما نتحدث عنه عندما نتحدث عن الإساءة هو "ما المقصود بالإساءة؟"اشتهر بريت فارف بفوزه بلقب SuperBowl مع GreenBay Packers. أصبح سيئ السمعة عندما تم الإعلان عن إدمانه على مسكنات الألم التي تصرف بوصفة طبية.      متى يصبح استخدام الستيرويد إساءة استخدام الستيرويد؟من الصعب جدًا فهم إساءة الاستخدام عند الحديث عنها فيما يتعلق بالستيرويدات.على سبيل المثال ، يمكنك تشغيل "60 دقيقة" والاستماع إلى استخدام المنشطات لإطالة عمر مرضى الإيدز والسرطان ، ثم في نفس الليلة ، يمكنك مشاهدة الأخبار والسماع عن إساءة استخدام الرياضيين لها. يمكنك حتى قراءة "مجلة تايم" ومشاهدة مقال حول كيفية استخدام المنشطات لتحسين الطول عند الأطفال ، ثم قراءة "نيوزويك" التي تعيق نمو المنشطات! لذا ، فإن أول شيء يتعين علينا القيام به هو تعريف "إساءة الاستخدام" عندما نتحدث عن استخدام المنشطات. من الواضح أن هناك الكثير من التأثيرات المختلفة للستيرويدات ، وبعضها جيد ، بينما قد يكون البعض الآخر سيئًا. لذلك ، أعتقد أن أسهل طريقة لجعل هذا مفهومًا للجميع هي ربط هذا بشيء يسهل فهمه بشكل حقيقي: الكحول. لا تقلق ، سننتقل إلى موضوعنا الرئيسي ،وهي المشكلة الحقيقية لتعاطي الستيرويد ، قريباً. لكن أولاً ، نحتاج إلى معرفة ما نتحدث عنه. هناك خط واضح بين الشارب الاجتماعي ومدمن الكحوليات. أحدهما يلحق الضرر بأنفسهم ، في حين أن الآخر لديه قدرة واضحة على التحكم في تناولهم للكحول ، ويحافظ بمسؤولية على قدراتهم أثناء الشرب. في النهاية ، يكون تعاطي الكحول عندما تكون نسبة التكلفة / الفائدة مرتفعة للغاية ، وتقضي وقتًا أطول في الشعور بالسوء في اليوم التالي بعد الشرب أكثر من الوقت الذي شعرت فيه بالرضا في الليلة السابقة. هذا هو نفس الموقف الذي رأيته مع المنشطات ، حيث في بعض الحالات ، يمكن للناس أن يشعروا بسعادة كبيرة أثناء وجودهم في دورة ، فإنهم "ينهارون" بعدها ، ويشعرون بالفزع بعد أن يخرجوا عن دورتهم. الإساءة هي أيضًا عندما لا يمكنك التحكم في تناولك لشيء ما (في هذه الحالة ، ما زلنا نتحدث عن الكحول هنا) ، وتبدأ في التسجيل كعادة قهرية. هذا عندما يبدأ إدمان الكحول في الظهور في الفرد.إذا ألقينا نظرة على موضوع آخر يحظى بقدر لائق من اهتمام وسائل الإعلام ، أعتقد أن الخط الفاصل بين الإساءة والاستخدام يصبح أكثر وضوحًا. لقد قرأنا جميعًا أو سمعنا عن الرياضيين المحترفين الذين أصيبوا ، وحصلنا على وصفة طبية لتسكين الآلام. وقد سمعنا أيضًا قصصًا عن استخدامهم لهذه المسكنات للمساعدة في شفاء أجسادهم ، ولكن بعد ذلك استمروا في استخدامها وأصبحوا مدمنين في النهاية.هذا اللولب الهابط من الاستخدام إلى الإساءة واضح للغاية ، ويمكننا أن نشير إلى نقطة زمنية واضحة عندما يصبح استخدامها ضارًا بالرياضي. لذلك ، ما أراه بشكل أساسي ، عندما أنظر إلى عقاقير أخرى مثل الكحول ومسكنات الألم ، هو أن هناك بالتأكيد خطًا واضحًا بين الاستخدام وإساءة الاستخدام. باختصار ، يصبح الاستخدام إساءة عندما تبدأ التكاليف في تفوق الفوائد. الآن بعد أن عرفنا (أخيرًا) ما هو تعاطي الستيرويد ، يمكننا إلقاء نظرة فاحصة عليه.يعتبر تعاطي المنشطات الحقيقي نادرًا جدًا ، إذا نظرنا إليه في ضوء ذلك ، ولكن أين نجد تعاطي الستيرويد؟ حسنًا ، عادةً ، نجد أن تعاطي الستيرويد هو الأعلى لدى أولئك غير المتعلمين بشأن آثارها وآثارها الجانبية. تتجاوز هذه المجموعة الخط الفاصل بين الإساءة والاستخدام ، عن طريق الخطأ ، عادةً. عادةً ما تعتمد إساءة الاستخدام أيضًا على الجرعة ، وما يعنيه هذا هو أن الستيرويدات تظل مفيدة وتستمر في مساعدة المستخدم حتى يتم تجاوز حد معين مما يعني أن الجرعة تصبح عالية جدًا. في هذه المرحلة ، تجاوز المستخدم الخط إلى إساءة. لذلك ، عندما ننظر إلى الرياضيين الأصحاء الذين يتمتعون بالاستقرار العاطفي والنفسي ، فإننا لا نرى الكثير من "الإساءة" الحقيقية. ما نراه عادة هو استخدام المنشطات التي تساعد على إطالة الحياة المهنية أو درء الإصابة.        تورط باري بوندز في فضيحة BALCO بزعم استخدام المنشطات لمساعدته في إعادة تأهيل العديد من الإصابات التي لحقت به على مدى عقد من لعب البيسبول المحترف.استخدام الستيرويد وتعاطي المنشطات الابتنائية في الرياضةهذا بالطبع لأن الرياضي المحترف النموذجي الذي يتخذ قرارًا باستخدام المنشطات قد وزن جميع العوامل ذات الصلة وأخذ نصيحة واحد أو أكثر من الزملاء أو المدربين أو المدربين الموثوق بهم. لا يمتلك الرياضي النموذجي في المدرسة الثانوية أو الهواة ببساطة إمكانية الوصول إلى موارد من هذا القبيل ، وغالبًا ما يتخذ قرارات غير مستنيرة أو مضللة. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن العديد من عوامل التطور الرئيسية مفقودة لدى طالب المدرسة الثانوية المتوسط ​​، فغالبًا ما يستخدمون المنشطات قبل أن يكونوا مستعدين للتعامل مع الآثار الجانبية المحتملة من استخدامها. نظرًا لأن كلياتهم العقلية ومظهرهم الهرموني لم يتم تطويرهما بشكل كامل ، فإن الرياضيين في سن المدرسة الثانوية غالبًا ما يعانون من الآثار الجانبية الأكثر ضررًا منهم ، ويحصلون على أقل الفوائد.استخدام الستيرويد من قبل الرياضيين في المدرسة الثانويةالرياضيون في المدارس الثانوية هم في مجموعة عالية الخطورة لتعاطي الستيرويد بسبب نقص العديد من عوامل النمو الرئيسية.من الجدير أيضًا أن يؤخذ في الاعتبار أن ليس فقط الشباب أو الهواة أو الرياضيين في المدرسة الثانوية لديهم وصول أقل بكثير إلى المعلومات الجيدة وذات الصلة ، كما أنهم لا يتمتعون بإمكانية الوصول إلى العديد من المنشطات المختلفة ، ولا الأموال اللازمة للقيام بعمل الدم بانتظام ولديهم طبيب مختص يراقب صحتهم أثناء الدورة. غالبًا ما يؤدي عدم الوصول إلى مجموعة متنوعة من المنشطات المختلفة إلى قيام الرياضيين باتخاذ قرارات سيئة بشأن أي منها يجب استخدامه ، وهذا عامل محتمل جدًا في الدورات التي تشكل إساءة استخدام بدلاً من الاستخدام. يمكن أن يكون هذا ضارًا بشكل خاص للرياضية التي إما لا تستطيع الوصول إلى الستيرويدات الأكثر اعتدالًا والتي لن تسبب آثارًا جانبية ، أو المعلومات الصحيحة عن كيفية استخدامها.إذن ما هي بعض المشاكل المحتملة التي تأتي مع تعاطي الستيرويد؟حسنًا ، المشكلة الأولى الواقعية جدًا هي تسمم الكبد. يوجد هذا في المنشطات عن طريق الفم ، ولسوء الحظ ، كثير من الناس يعانون من رهاب الإبر ، لذا فهم يتجنبون الحقن. هذا عادة ما يحدث للتضليل ، والاعتقاد الخاطئ بأن الستيرويدات التي يتم تناولها عن طريق الفم أكثر أمانًا من تلك التي يتم حقنها. يأتي هذا أيضًا من فكرة أن المنشطات يمكن أن تكون مساوية للعقاقير الترويحية ، حيث تكون الإصدارات القابلة للحقن (الهيروين ، إلخ ...) أكثر إدمانًا وتشكل المزيد من المخاطر الصحية. مع المنشطات ، ومع ذلك ، فإن تلك التي يتم تناولها عن طريق الفم عادة ما يكون لها آثار سلبية أكثر بكثير من تلك التي يتم حقنها. من الشائع جدًا أن تحتوي الستيرويدات الابتنائية التي تؤخذ عن طريق الفم على ما يعرف بمجموعة 17-alkyl ، مما يجعلها مقاومة للتحلل في الكبد ، فضلاً عن وضع ضغط إضافي عليها. في هذه الحالة،يختلف تواتر وشدة الآثار الجانبية اعتمادًا على العديد من العوامل مثل الجرعة ونوع الدواء ومدة الاستخدام وبالطبع الحساسية الفردية للرياضيين تجاه الأندروجينات الخارجية ومنحنى الاستجابة لها.الستيرويدات الابتنائية هي في الأساس مشتقات هرمون التستوستيرون. بالطبع ، تختلف درجة تشابههم مع هذا الهرمون الأم ، ونتيجة لذلك تختلف آثارهم المختلفة. من الواضح أن هذا يعني أن إعطاء الستيرويدات الابتنائية لشخص لديه مستويات هرمونية طبيعية بالفعل يؤدي إلى تركيزات فوق-فسيولوجية من هرمون التستوستيرون أو مشتقاته. نظرًا لأن جسم الإنسان يعمل من خلال حلقة التغذية العكسية السلبية ، يمكن قمع إنتاج وإفراز الهرمونات المختلفة في نظام الغدد الصماء. الدرجة التي يتم قمعها تعتمد على المركب المستخدم وكذلك الجرعة. بشكل عام ، على الرغم من ذلك ، يمكن أن يؤدي هذا القمع إلى تأثيرات طويلة المدى إذا كان الرياضي يسيء استخدام جرعات الستيرويد أو مدتها. يمكن أن ينتج عن ذلك قصور الغدد التناسلية الثانوي أو الأولي ، وكذلك انخفاض عدد الحيوانات المنوية والعقم.عادة ما يكون هذا مؤقتًا وقابل للعكس بالعلاج ، ومع ذلك يمكن أن يكون طويل الأمد ، على الرغم من أنه من المحتمل ألا يكون دائمًا. ومع ذلك ، فقد تم توثيق حالات حيث استمر قصور الغدد التناسلية لأكثر من 12 أسبوعًا.يمكن أن يؤدي هذا الاضطراب الهرموني الناجم عن تعاطي الستيرويد أيضًا إلى الإغلاق المبكر لألواح النمو لدى الرياضيين الذين لم يصلوا إلى أقصى ارتفاع لهم ، حيث أن زيادة هرمون الاستروجين عبر إنزيم الأروماتاز ​​يمكن أن "يغلق" الصفائح. عندما يتم إعطاء المنشطات التي تتحول إلى هرمون الاستروجين للمراهقين الذين لا يزالون في طور النمو والتطور ، تكون الآثار الجانبية أكثر شيوعًا ، وكما قلت ، فإن أكثرها وضوحًا هو توقف النمو الطولي. لا يبدو أن المنشطات المشتقة من DHT تمتلك هذا الاحتمال لسوء الاستخدام من حيث تأخر الارتفاع النهائي.الاحتمال الآخر من aromatization (تحويل هرمون التستوستيرون إلى هرمون الاستروجين) هو تكوين الثدي أو التثدي. يحدث هذا بسبب زيادة مستويات هرمون الاستروجين المنتشر ، وهو هرمون الجنس الأنثوي. هذا هو التأثير الجانبي الأكثر وضوحًا من تعاطي الستيرويد ، حيث يمكن أن تُعزى الآثار الجانبية الأخرى إلى عوامل أخرى (حب الشباب على سبيل المثال) ، أو ليست واضحة ظاهريًا (اضطراب هرموني ، على سبيل المثال ...).على الرغم من أنه يمكن استخدام الستيرويدات الابتنائية لبناء جسم مذهل عند الإناث ، إلا أن احتمالية إساءة استخدامها لا تزال عالية جدًا.استخدام الستيرويد وإساءة استعماله للرياضياتيمكن أن يؤدي تعاطي المنشطات أيضًا إلى إحداث فوضى في جسد اللاعبة. ضع في اعتبارك أنه في الجسم الأنثوي الطبيعي يتم إنتاج كميات صغيرة نسبيًا من هرمون التستوستيرون. الزيادة الكبيرة في الهرمونات المنتشرة (الأندروجينات في هذه الحالة) ستسبب عدم انتظام الدورة الشهرية. يمكن أيضًا أن ينتج Virilization (تطوير الخصائص الجنسية الذكرية) نتيجة نفس الهرمونات التي يتم إعطاؤها للنساء. يمكن أن يؤدي أيضًا تضخم البظر ، على الرغم من أنه مؤقت عادةً أثناء الدورة ، إلى نمو الشعر الزائد في الجسم والوجه ، وتعميق الصوت ، وربما الصلع الذكوري. يمكن أن يتسبب تعاطي الستيرويد المنشطة من قبل النساء الحوامل في حدوث تشوهات جنسية في الجنين الذي لم يولد بعد. اسمحوا لي أن أذكر ، في هذه المرحلة ، أن أي استخدام للستيرويد من قبل النساء الحوامل هو إساءة استخدام. اقرأ هذه الجملة مرة أخرى ،إذا لم تكن واضحًا بشأن موقفي بشأن هذه المسألة.يمكن أن يؤثر تعاطي الستيرويد أيضًا على القلب (نظام القلب والأوعية الدموية) والكوليسترول (ملف الدهون). بشكل عام ، في الدراسات التي يتم فيها إساءة استخدام الستيرويدات ، ينخفض ​​الكوليسترول HDL (الأشياء الجيدة) ، ويميل الكوليسترول الضار إلى الارتفاع. نعم ، ينخفض ​​الكوليسترول الجيد ويزداد الكوليسترول السيئ. في منطقة ذات صلة ، غالبًا ما يضطر القلب إلى العمل بجهد أكبر بسبب هذا ، ويبدو أيضًا أن هناك تضخمًا خفيفًا مرتبطًا بالستيرويد في البطين الأيسر مصحوبًا بانخفاض الاسترخاء الانبساطي. هذا غير واضح للغاية ، فيما يتعلق باستخدام الستيرويد ، فيما يتعلق بإمكانية الانعكاس والجزء الناجم عن استخدام الستيرويد والجزء الناتج عن التدريب ، مما يزيد أيضًا من حجم البطين. أيضا في الوريد ذي الصلة (هكتار) هناك زيادات في ضغط الدم الانبساطي. كل هذا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.يمكن أن يسبب تعاطي الستيرويد أيضًا عدوانية محتملة. هذا ناتج عن ارتفاع مستويات الأندروجين المنتشرة ، وبينما قد تكون العدوانية المتزايدة مفيدة للتدريب والمنافسة ، فإن إساءة استخدام المنشطات قد تؤدي أيضًا إلى العنف خارج الصالة الرياضية أو خارج الملعب. قد يتسبب هذا أيضًا في شكل من أشكال التبعية ، على الرغم من أن هذا لا يزال غير واضح حاليًا في المجال الطبي فيما يتعلق بتعاطي الستيرويد.من المهم أن نلاحظ أن تعاطي الستيرويد هو سبب العديد من الآثار الجانبية ، وأن الاستخدام البسيط للستيرويدات لا يمكن لومه على ذلك. عندما يتم تجاوز الخط من الاستخدام إلى إساءة الاستخدام ، نرى كل هذه التأثيرات على أنها ليست ممكنة فحسب ، بل محتملة أيضًا

تاريخ المنشطاتمن أجل نتتبع تاريخ وتطور المنشطات من البداية إلى شكلها الحالي ، نحتاج أولاً إلى العودة إلى العصور القديمة ، عندما كان معروفًا أن الخصيتين كانتا ضروريتين لتنمية الخصائص الجنسية للذكور والحفاظ عليها.ولاكن مؤخرا ، تم تطوير هذا المفهوم بشكل أكبر من قبل عالم يُدعى بيرتهولد Berthold  وتجاربه على الديوك التي أجريت في عام 1849. أزال الخصيتين من هذه الطيور ، وفقدوا العديد من الخصائص المشتركة للذكور من جنسهم ، بما في ذلك الوظيفة الجنسية. لذلك ، عرفنا منذ عام 1849 أن الخصيتين تعملان على تعزيز ما نعتبره خصائص جنسية أساسية للذكور ؛ بعبارة أخرى ، هى ما "تجعل الرجال رجالًا". وجد بيرتهولد  أيضًا أنه إذا تمت إزالة الخصيتين ثم زرعهما في البطن ، فإن الوظيفة الجنسية للطيور لن تتأثر إلى حد كبير.عندما تم تشريح الطيور ، وجد أنه لم يتم تكوين روابط عصبية ، ولكن حدثت سلسلة واسعة النطاق من الشعيرات الدموية. (1) قدم هذا دليلًا قويًا على أن "الخصيتين تعملان على الدم" (2) وخلص أيضًا إلى أن هذا الدم كان له تأثير نظامي على الكائن الحي بأكمله.لذلك ، يمكن القول حقًا أن تاريخ المنشطات قد اتخذ خطوته الأولى مع هذه السلسلة البسيطة من التجارب. في وقت لاحق ، في عام 1929 ، تمت محاولة إجراء لإنتاج مستخلص من النشاط الفعال من خصيتي الثور ، وفي عام 1935 تم إنشاء شكل أكثر تنقية من هذا المستخلص. بعد مرور عام ، قام عالم يدعى روزيكا بتركيب هذا المركب ، هرمون التستوستيرون ، من الكوليسترول ، كما فعل عالمان آخران ، بوتينانت وهانيش. كان التستوستيرون ، بالطبع ، أول ستيرويد ابتنائي على الإطلاق ، ولا يزال أساس جميع المشتقات الأخرى التي نستخدمها حاليًا في الطب اليوم. ثم تم استخدام التستوستيرون في عام 1936 ، في تجربة أظهرت أن إفراز النيتروجين للكلب المخصي يمكن أن يزداد عن طريق إعطاء الكلب التستوستيرون التكميلي(المخلق معمليا) ، وهذا من شأنه أن يزيد من وزن جسمه. (4) بعد هذا الوقت بوقت قصير ، تردد أن النازيين أعطوا جنودهم المنشطات ، ولكن يبدو أن هذه الشائعات غير موثقة إلى حد كبير.في وقت لاحق ، تم إجراء المزيد من التجارب على الرجال ، والتي أظهرت بالطبع أن هرمون التستوستيرون كان مادة بنائية قوية في البشر. في وقت لاحق ، بين عامي 1948 و 1954 ، جربت شركتا الأدوية Searle و Ciba تصنيع أكثر من ألف من مشتقات التستوستيرون المختلفة ونظائرها المماثلة .قصة المنشطات في ألعاب القوى على وشك أن تبدأ:في عام 1954 ، حضر طبيب يدعى جون زيجلر بطولة العالم لرفع الأثقال في فيينا ، النمسا ، بصفته طبيب الفريق. سيطر السوفييت على المنافسة في ذلك العام ، وحطموا بسهولة العديد من الأرقام القياسية العالمية وفازوا بميداليات ذهبية في جحافل من فئات الوزن. وفقًا للتقارير القصصية ، دعا زيجلر طبيب الفريق السوفيتي إلى حانة وأخبره الطبيب أن رافعيه استخدموا حقن التستوستيرون كجزء من برامجهم التدريبية. سواء كانت هذه القصة صحيحة أم لا ، عاد الأمريكيون في نهاية المطاف من بطولة العالم في ذلك العام وبدأوا على الفور جهودهم لهزيمة السوفييت باستخدام التعزيزات الصيدلانية. كما توقعت ، عندما عادوا إلى الولايات المتحدة ، بدأ طبيب الفريق في إعطاء هرمون التستوستيرون المباشر لرافعي الأثقال. كما شارك في شركة Ciba ، شركة الأدوية الكبيرة ، وحاول تصنيع مادة ذات تأثيرات معززة للقوة مماثلة أو أفضل من التيستوستيرون. في عام 1956 ، تم إنشاء Methandrostenolone ، وأطلق عليها اسم "Dianabol". في السنوات التالية ، وجدت أقراص Dianabol الوردية الصغيرة طريقها إلى العديد من برامج تدريب رفع الأثقال ، سريعًا إلى الأمام بضع سنوات ، وفي أوائل الستينيات ، كانت هناك فجوة واضحة بين رافعي الأثقال Ziegler وبقية البلاد ، و ناهيك عن واحد بينهم وبين السوفييت. في الستينيات أيضًا تم تطوير واستخدام ستيرويد آخر لعلاج قصر القامة عند الأطفال المصابين بمتلازمة مرض تيرنر في هذا الوقت ، بدأ الأطباء في جميع أنحاء الولايات المتحدة في ملاحظة المنشطات، وتم إجراء العديد من الدراسات على الرياضيين الذين يتناولونها ، في محاولة لوقف موجة الرياضيين الذين يحاولون الحصول على المنشطات لاستخدامها في الرياضة. أظهرت الدراسات المبكرة على المنشطات بوضوح أن الستيرويدات الابتنائية لم تقدم أي فائدة رياضية على الإطلاق ، ولكن في وقت لاحق يمكن القول أن بها العديد من عيوب التصميم. كانت المشكلة الأولى في تلك الدراسات ، والأكثر وضوحًا هي أن الجرعات كانت منخفضة جدًا في العادة ، ومنخفضة جدًا لإحداث تأثير كبير على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن من الشائع لهذه الدراسات ألا تكون مزدوجة التعمية أو أن تكون عشوائية. الدراسة المزدوجة التعمية هي تلك التي لا يعرف فيها العلماء ولا الأشخاص الخاضعون للدراسة ما إذا كانوا يحصلون على دواء حقيقي أو دواء وهمي. الدراسة العشوائية هي المكان الذي يتم فيه توزيع الدواء الحقيقي بشكل عشوائي في جميع أنحاء مجموعة الاختبار. أخيرًا ، في تلك الدراسات المبكرة ،لم يتم التحكم في التغذية والتمارين الرياضية أو توحيدهما حقًا. لم يمض وقت طويل على الانتهاء من هذه الدراسات المعيبة ، وادعى مرجع مكتب الأطباء بجرأة (وبطريقة خاطئة) أن الستيرويدات الابتنائية لم تكن مفيدة في تحسين الأداء الرياضي. على الرغم من ذلك ، في عام 1967 ، حظر المجلس الأولمبي الدولي استخدام المنشطات وبحلول منتصف السبعينيات ، حظرت معظم المنظمات الرياضية الكبرى أيضًا. المنشطات في الألعاب الأولمبيةقبل الحظر المفروض على المنشطات في الألعاب الأولمبية ، بدأت جمهورية ألمانيا الديمقراطية (GDR) برنامجًا يهدف إلى تصنيع المنشطات الابتنائية الجديدة للرياضيين لاستخدامها في مختلف الرياضات. تظل مجموعة أبحاثهم هي المجموعة الأكثر شمولاً من المعلومات حول استخدام المنشطات في الرياضيين . على الرغم من صغر حجم بلدهم ، فقد تمكنوا من السيطرة باستمرار على المراتب العليا في مختلف الرياضات ، حيث تنافسوا مع كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي على إجمالي الميداليات في كل من الألعاب الأولمبية وبطولات العالم المختلفة. في عام 1972 ، بدأت اللجنة الأولمبية الدولية برنامجًا شاملاً لاختبار الأدوية .بحلول عام 1982 ، كان المجلس الأولمبي الدولي قد طور اختبارًا للكشف عن المستويات الزائدة من هرمون التستوستيرون لدى الرياضيين ، يُعرف باسم "التستوستيرون: اختبار Epitestosterone". في هذا الاختبار ، يتم قياس مستويات هرمون التستوستيرون مقابل / إيبيتستوستيرون ، وإذا كان مستوى هرمون التستوستيرون 6 أضعاف مستوى الإبيتيستوستيرون ، فيمكن الاستنتاج بأمان أن بعض أشكال هرمون التستوستيرون قد استخدمها الرياضي. وذلك لأن هرمون التستوستيرون عادة لا يزيد عن 6 أضعاف المستوى الطبيعي للإبيتيستوستيرون الموجود بشكل طبيعي في الجسم. وبالتالي ، إذا كان هناك أكثر من هذه النسبة ، فإنها لم تكن تحدث بشكل طبيعي ، في جميع الاحتمالات. كانت اللجنة الأولمبية الدولية ، كالعادة ، متخلفة بخطوة واحدة عن الرياضيين. كانت ألمانيا الشرقية قد قامت بالفعل بدراسة على الرياضيين باستخدام شكل من أشكال هرمون التستوستيرون الذي من شأنه أن يغادر الجسم بسرعة ،وبالتالي سيكونون جاهزين لاختبار IOC في غضون ثلاثة أيام من آخر حقنة . ثم طوروا بروتوكولًا للسماح لرياضيينهم بمواصلة استخدام الستيرويد ، ووقفوه لفترة كافية فقط لاجتياز اختبار المخدرات. بالإضافة إلى ذلك ، قامت الشركة الألمانية Jenapharm ، التي كانت تزود الحكومة بالمنشطات لرياضيينها ، بتطوير منتج epitestosterone لإعطائة للرياضيين لإعادة النسبة إلى وضعها الطبيعي دون التوقف عن استخدام الستيرويد .كانت أساليب تعاطي المنشطات متطورة للغاية ، ومع ذلك ، فقد ظلت غير مكتشفة لسنوات عديدة ، حتى أواخر عام 1989 عندما تسربت المعلومات إلى وسائل الإعلام الغربية حول برنامج ترعاه الحكومة لإدارة وإخفاء الستيرويد المنشطة. في نهاية المطاف ، في أوائل التسعينيات ، تم القبض على الألمان أخيرًا ، وكانت الفضيحة التي تلت ذلك واحدة مما ساعد في إعطاء المنشطات الابتنائية السمعة السيئة التي كانت تتمتع بها منذ ذلك الحين. ومن المفارقات أنه في أوائل التسعينيات أيضًا بدأ المجتمع الطبي في استخدام المنشطات لتحسين معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى الإيدز والسرطان ، عندما تم اكتشاف أن فقدان كتلة الجسم النحيل مرتبط بزيادة معدلات الوفيات. لتلك الأمراض .تم عرض قصة مماثلة في الولايات المتحدة في نفس الوقت تقريبًا. قبل عام 1988 ، كانت الستيرويدات عبارة عن عقاقير موصوفة فقط ، حسب تصنيف إدارة الغذاء والدواء . تحدد إدارة الغذاء والدواء (FDA) الأدوية التي سيتم تصنيفها على أنها بدون وصفة طبية مقابل الأدوية التي لن تكون متاحة إلا بوصفة طبية. في هذا الوقت ، تم استدعاء القانون الفيدرالي للأغذية والأدوية ومستحضرات التجميل ، لتقييد الوصول إلى المنشطات ، وجعلها متاحة فقط بوصفة طبية. ومع ذلك ، كانت لا تزال غير خاضعة للرقابة في هذا الوقت."المادة الخاضعة للرقابة" هي تلك التي يتم تنظيمها بشكل أكثر صرامة من العقاقير الطبية غير الخاضعة للرقابة. على سبيل المثال ، لا يمكن شراء العدسات اللاصقة بشكل قانوني إلا بوصفة طبية ، ولكنها ليست "ملفوفة" بحد ذاتها. أدت هذه السيطرة الصارمة على المنشطات إلى إجراء فحص مكثف إلى حد كبير للأطباء الذين يصفونها ؛ وبالطبع ، عقوبات أكثر صرامة للتوزيع غير المشروع. شهد عام 1988 أيضًا مرور قانون مكافحة تعاطي المخدرات ، والذي وضع المنشطات في فئة وصفة طبية مختلفة تمامًا ، والتي تنص على عقوبات قانونية شديدة جدًا للبيع أو الحيازة غير القانونية بقصد التوزيع. الآن ، حيازة المنشطات و / أو التوزيع يعتبر جناية.بعد ذلك ، أضاف كونغرس الولايات المتحدة المنشطات إلى قانون المواد الخاضعة للرقابة كتعديل يعرف باسم قانون التحكم في الستيرويد الابتنائي لعام 1990.تم وضع المنشطات الآن في تصنيف "الجدول الثالث" ، جنبًا إلى جنب مع الأمفيتامينات والميثامفيتامين والأفيون والمورفين ، وتحمل نفس العقوبات لشرائها أو بيعها. تم تمرير هذا التشريع والتصنيف دون دعم من الجمعية الطبية الأمريكية ، وإدارة الغذاء والدواء ، وإدارة مكافحة المخدرات ، والمعهد الوطني لتعاطي المخدرات ، وجميعهم احتجوا بالفعل على الفيدرالية وحكومات الولايات في الجزء الأول من الألفية الجديدة ، عادت المنشطات مرة أخرى تم دفعها إلى طليعة الأخبار من خلال إدخال "prohormones" التي تم تطويرها وتسويقها لأول مرة بواسطة Patrick Arnold. في هذه المرحلة ، بدأ تاريخ المنشطات في لعبة البيسبول يصبح أكثر بروزًا ؛ هذا في جميع الاحتمالات لأن دوري البيسبول الرئيسي لم يكن لديه برنامج اختبار الستيرويد ساري المفعول خلال هذا الوقت.خلال سعيه الملحمي لتحطيم الرقم القياسي الذي سجله روجر ماريسو على أرضه ، رصد أحد المراسلين مارك ماجواير لديه زجاجة من Androstendione في خزانته. على الرغم من أن androstendione ليس من الستيرويد ، وهو ببساطة prohormone ، فإن الكلمة / المشتري spanym ، كما طلب ولسوء الحظ انتشار المنشطات المزيفة أو المزيفة.بقيت المنشطات في وسائل الإعلام ، وأحيانًا تظهر عندما يكون الرياضي إيجابيًا ، أو اعترف باستخدامها ، لكن لعقد آخر ، ظلوا بعيدًا عن انتباه وسائل الإعلام.في الجزء الأول من الألفية الجديدة ، تم دفع المنشطات مرة أخرى إلى صدارة الأخبار من خلال إدخال prohormones التي تم تطويرها وتسويقها لأول مرة بواسطة Patrick Arnold. في هذه المرحلة ، بدأ تاريخ المنشطات في لعبة البيسبول يصبح أكثر بروزًا ؛ هذا في جميع الاحتمالات لأن دوري البيسبول الرئيسي لم يكن لديه برنامج اختبار الستيرويد ساري المفعول خلال هذا الوقت. خلال سعيه الملحمي لتحطيم الرقم القياسي الذي حققه روجر ماريس على أرضه ، رصد أحد المراسلين مارك ماجواير لديه زجاجة من Androstendione في خزانته. على الرغم من أن androstendione ليس من الستيرويد ، وهو مجرد طليعة الهرمون ، فقد تم العثور على كلمة الستيرويد مرة أخرى في الأخبار كل ليلة.بعد وقت قصير من كسر سجل روجر ماريس ، كان لاعب بيسبول آخر ، جيسون جيامبي والعديد من الرياضيين الآخرين إما مشتبه بهم أو ثبت أنهم تناولوا المنشطات. مرة أخرى ، عقد الكونجرس جلسة استماع ، وكما فعلوا في المرة الأولى في عام 1990 ، لم يقرروا أن المنشطات تشكل خطرًا ، بل بالأحرى أن الخطر كان أكثر في حماية المنظمات الرياضية المحترفة. تم تحديث النظام الأساسي لحظر المؤيدة للهرمونات أيضًا. تعريف الستيرويد المنشطة كما هو محدد حاليًا في الولايات المتحدة بموجب (41) (أ) هو أن "الستيرويد الابتنائي" يعني أي دواء أو مادة هرمونية ، كيميائيا ودوائيا ذات الصلة التستوستيرون (بخلاف هرمون الاستروجين والبروجستين والكورتيكوستيرويدات و dehydroepiandrosterone (7).حاليًا ، استخدام الستيرويد بعيد كل البعد عن الانخفاض. من بين طلاب الصف الثاني عشر الذين شملهم الاستطلاع في عام 2000 ، أفاد 2.5 ٪ باستخدام المنشطات مرة واحدة على الأقل في حياتهم ، بينما كان الرقم في عام 2004 3.4 ٪ . خلصت دراسة حديثة على الإنترنت أيضًا إلى أن استخدام الستيرويد المنشطة بين رافعي الأثقال وكمال الأجسام مستمر ، وبكل المقاييس ، لا توجد علامات على توقفه في ألعاب القوى في أي وقت قريب.بالإضافة إلى ذلك ، يستمر أيضًا الاستخدام المشروع للستيرويدات الابتنائية لمجموعة متنوعة من المشكلات الطبية ، بدءًا من علاج انقطاع الذكورة أو انقطاع الطمث ، وتتراوح من تسريع الشفاء في ضحايا الحروق إلى المساعدة في تحسين نوعية الحياة لدى مرضى الإيدز ، إلى المساعدة في مكافحة الثدي. السرطان ودرء هشاشة العظام.وبالتالي ، فإن تاريخ المنشطات ليس شيئًا قد حدث بالفعل وكُتب ، بل هو تاريخ مستمر يكتب كل يوم من قبل العلماء والمشرعين والأطباء وبالطبع الرياضيين.

كورس محمد رمضانفي البداية تعريف بصاحب الموضوععن حياتهولد محمد رمضان في 23 مايو 1988،[9] بمحافظة قنا بحسب تصريح والده وبعض المصادر،[10][11][12] وهاجرت أسرته إلى محافظة الجيزة، إلا أنه ذكر في مقابلة تلفزيونية أنه ولد في الجيزة، وأن والده من قنا.[13][14][15][16] محمد هو الأصغر بين إخوته. عندما كان في الصف الإعدادي، نجح في الانضمام لمدرسة الكرة بنادي الزمالك، لكن عندما التحق بمدرسة السعيدية الثانوية، ترك كرة القدم للتفرغ للتعليم. بدأ التمثيل مبكرا في مسرح المدرسة[17] وشاهده الناقد أحمد عبد الحميد، وكتب عنه بجريدة الجمهورية، وأقنع أمه بأن يواصل تعليمه في المعهد العالي للفنون المسرحية.[18]حياته الشخصيةتزوج محمد رمضان مرتين، الأولى كانت عام 2008 واستمرت لمده 4 سنوات، وانتهت بالانفصال عام 2012 بعد أن رزق بابنته الكبرى "حنين".[19] تزوج في نفس العام من "نسرين عبد الفتاح"،[19] ورزق منها بطفلين، "علي"  و"كنز"".[20]محمد رمضلان بطل سنمائى و رياضى في نفس الوقتو هو مثال للشباب يتم تقليده في كل شيء و هو من الشاب الملتزم رياضيا جدا و ننصح الشباب بالاقتداء به في مجال الرياضه خاصهفي البداية هئا الكورس هو كورس متوقع للوصول لنفس فورمه محمد رمضان و ليس معلومات موثقه من البطل او اى احد من معارفه هو مجرد تخمين من خلال خبرتنا لكيفية الوصول لمثل هذا الجسمالكورس هو عباره عن كورس تقليدى من مادتى التستيرون بربونات مع ماده الترنابولون اسيتات                                          الاسبوع تست بروبونات ترنابولون اسيتات1 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء ) 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء )2 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء ) 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء )3 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء ) 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء )4 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء ) 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء )5 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء ) 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء )6 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء ) 100مج كل (السبت – الاثنين – الأربعاء ) يمكن خلط المادتين في نفس السرنجهو يجب عمل كورس التنضيف بعد الانتهاء من السايكل مباشره لعوده الجسم للإنتاج الطبيعى مره أخرىيمكن مراسلتنا لمعلومات عن كورسات التنضيف

  ★ الاستعداد للمنافسات والتحميل الكربوهيدراتي★ حسنا ..بعد تدريب شاق وطويل وغني بالكثافه التدريبية والتغذيه المكثفة ..تضخمت عضلاتك بقوة ..وزاد حجمك العضلي بصورة مميزة ..لكن بشكل ..ليس متناسق ولاءق ومفصل ..هذا طبيعي بكل تأكيد ..والان تريد الحصول على التقطيع العضلي المناسب ..الشاطئ ..أو الاستعراض ..أيا ما كان ..وبعيدا عن محترفي المسابقات الكبار ..ومحترفي العروض ..وما يستخدمونه للتنشيف !! ببساطة ودون تعمق مزعج ..اتبع الآتي: اولا ..تدريبيا ...قلل من الاوزان المستخدمة في التدريب بنسبة 25 في المائة .، وابدأ في زيادة الحجم والكثافه التدريبيه ..زد من المعدل التكراري للتمارين ليصل إلى 15 و 20 تكرار سليم .، وقلل من فترات الراحه بين المجموعات ..وركز على التركيز العضلي التدريبي المكثف ..زد من التركيز على التمارين الهوائية صباحا لمده نصف ساعة يوميا ويوم راحه شامل من كل التدريبات ..ابدا في التدريب على الأوضاع للعضلات يوميا .، ولهذا فوائد عظيمة رائعة .. ثانيا ..تغذويا ..ابدا في ضبط التغذية ..مفتاح النجاح الأساسي في التقطيع العضلي ..ستبدأ في تقليل المحتوي الكربوهيدراتي ..من النشويات والخبز بنسبة كبيرة وكذلك الدهون ...وستبدا في زيادة محتوى البروتين في الوجبات أو الحفاظ عليه ..وتناول السلطات بجوار البروتين ..وبعض أنواع الفاكهة التي تمدك بسكر الفركتوز سريع الحرق ..لتجنب فرصة تحوله دهون مطلقا ..واعطاءك قدر الطاقة السريع المطلوب ..والتقليل وليس قطع الكارب ..للحفاظ على العمليات الحيوية سليمة ..حتى موعد التنافس ..التقليل من الأملاح بقدر الإمكان ..زد من تناولك لحوارق الدهون الطبيعية مع الغذاء ..تناول الكرنايتين بعد الإفطار مباشرة..وتناول بيكولينات الكروميوم ..أو الكروميوم بعد الغذاء ..الشاي الأخضر مساء ..كل تلك العناصر الغذائية الرائعة ستزيد من حرق الدهون بصورة سلسة رائعة هادئة ..وتجنب قطع الماء قبل المنافسة ..مطلقا .. أما التحميل الكربوهيدراتي ..فهي فكرة أقرها أحد علماء السويد  وهو العالم اوسترند..وهي فكرة قبل المباراة أو التنافس أيا ما كان ..وهي بأداء تمرين فائق الكثافة قبل المباراة بأسبوع ..بعده مباشرة ولمدة ثلاثة أيام تتناول البروتين والدهون ..مما يقلل من مخزون الجليكوجين العضلي ..ثم ولمدة أربعة أيام قبل المباراة تتناول الوجبات الغذائية الغنية بالكاربوهيدرات مما ينتج عنه تحميل كاربوهيدرات سريع بالعضلات بقوة وصحة مما يتيح أفضل أداء بدني ممكن ..فكرة ناجحة جدا بجميع الرياضات ..وهي لدينا في كمال الاجسام ..وأفضل توقيت للتحميل قبل المنافسة بيومين تدريجيا ..تبدأ العضلات الجائعة من التنشيف والحرمان الكربوهيدراتي في امتصاص الجليكوجين الذي يملأ العضلات ويبرز العروق ويضخم المظهر العضلي ..ويزيد من وزن العضلات ب 2 كلجم ..وهو أيضا بحرص حتى لا يظهر العضل بمظهر مائي ..وهو حسب مستوى اللاعب وطبيعة جسده بحرفية شديده من مدربة ..كما يجب قطع التدريب قبل البطولة بثلاثة أيام ..والراحة والنوم لزياده الحجم العضلي ..وقطع الملح قبل العرض ب24 ساعة .. الآن ..دون عناء وجهد تستطيع تنشيف جسدك لاقصي حد ..وتظهر بمظهر لائق يعجبك ويعجب من حولك ..ما رأيك ..أيها الطري ..أقصد ..أيها الناشف !! ☆ ☆ Emad ( mark cold ) ™ ☆ ☆